تعديل

https://www.facebook.com/abdalaziz.dehpeel

الأربعاء، 2 أبريل 2014

النصائح السبعة لمعرفة الرجل طريقة فى الحياة

 اختيار الطريق الذى ستعيش عليه بقية حياتك يأتى بشكل طبيعى لبعض الرجال و البعض الاخر يحتاجون لبذل الجهد و الوقت للعثور على طريقهم فى الحياة و الهدف الذى يعيشون من اجله فاذا كنت عالقا فى الحياة و لا تعرف باى اتجاه تريد الذهاب اليه اليك تلك النصائح السبعة لمعرفة الرجل طريقة فى الحياة  




1- محاولة الرجل القيام باشياء مختلفة :
التجربة هى وسيلة التعليم الاولى فى الحياة فالرجل لن يعرف امكانيته ان لم يحاول اكتشاف قدراته و القيام بمختلف الاشياء فى الحياة لذا ايها الرجل قم بهواية جديدة او تعلم مهارة لم تكن تعرفها او مارس فنا جديدا او اى شىء لم تجربة فى الحياة من قبل فتعريض نفسك لمختلف المجالات فى الحياة سيساعدك علي فهم الخيارات التى تواجهك و اى الاشياء التى تفضلها .

2 - متابعة الرجل ما يريد بعضا من الوقت :
الرجل يملك احلاما فى الحياة و اشياء يريد القيام بها و ظروف الحياة لربما تجعل الرجل يفقد الامل فى متابعة ما يهواه بالرغم من اجماع الرجال الناجحين على انهم مارسوا هوايتهم المفضلة و الاشياء التى يحبونها فتلك وسيلة عظيمة لاكتشاف النفس فلا تحرم نفسك منها ايها الرجل و استقطع وقتا من حياتك لتباشر الاشياء التى تحب القيام بها فهذا سيساعدك على فهم نفسك بشكل افضل و اذا كانت هوايتك تلك مجرد نزوة او انها العمل الذى خلقت من اجله فى تلك الحياة .

3 - اتخاذ الرجل مثلا يحتذى به :
التشجيع و الالهام يحتاجه الرجل كثيرا للوصول الى احلامه و النجاح فما المانع من اتخاذ الرجل مثلا يحتذى به من المشاهير الناجحين فى مجالهم و قراءه سيرتهم الذاتيه و رؤية كيف حققوا النجاح و ما هى تلك المصاعب التى واجهوها و كيف استطاعوا التغلب عليها فهذا لربما يدلك ايها الرجل على طريقك فى الحياة الذى تريده حقا .

4 - تحديد الرجل مجالا لما يريده :
الرجل يمتلك العديد من الافكار و الاحلام التى يريد تحقيقها فى المستقبل و لمعرفة طريقه فى الحياة كل ما عليه ايصال النقاط ببعضها البعض و تحديد النمط الذى يرسله اليه العقل الباطن برغباته اللاوعية فاكتب لائحة بكل الاشياء التى تريد القيام بها و ما هى افكارك عن المستقبل و جد العامل المشترك بينهم جميعا فتلك نقطة بدايتك لمعرفة طريقك فى الحياة .

5 - فكر فى الطريقة التى ترغب النظر بها لماضيك عندما تكبر :
لا احد منا يريد عندما يكبر ان ينظر لماضيه و يجد انه لك يحقق شيئا و انه امضى حياته سدى او لم يحقق الاشياء التى ارادها حقا و لكلا منا مجموعة من المعايير التى يعتبر انها امرا واجبا عليه تحقيقها فى حياته ليشعر بالرضا عن نفسه عندما يكبر فى العمر مثل : هل يتذكرنى الناس ؟ هل كنت مشهورا؟ هل حققت طموحى فى الحياة؟  فالتقط ورقة و قلما ايها الرجل و ابدأ بتدوين معاييرك تلك و اجب عليها فهى ستجيبك عن الطريق الذى عليك ان تسلكه فى الحياة .

6 - الحصول على راى احد المقربين :
اذا كنت تجد ايها الرجل انه من الصعب عليك التفكير فى الطريق الذى تريد ان تتبعه فى الحياة خذ رايا اخر من احد المقربين اليك مثل الاصدقاء او العائلة و انظر الى رايهم ذاك كشخص ثالث بطريقة موضوعية فتلك الاراء ستعطيك فكرة افضل عن ذاتك الحقيقة .

7 - لا تجبر نفسك :
لا تتوقع ايها الرجل ان تجد طريقك فى الحياة بين ليلة وضحاها فالعديد من الرجال غيروا مسارهم فى منتصف العمر لانهم علموا ان ما كانوا يقمون به ليس ما كانوا يرغبون فيه حقا فعليك التحلى بالصبر و التفكير مليا قبل اتخاذ القرار بشأن الطريق الذى تريد اتباعه فى الحياة و اتخذ بضعة اسابيع او اشهرا لاتخاذ ذلك القرار الواضح الذى ستبنى عليه حياتك باكملها .

اهم صفات الشخصية القيادية

يوجد تصور لدى الرجل ان الشخصية القيادية هى التى لاتكف عن الصياح والقاء الاوامر ولكن هذا التصور به ظلم شديد لصفات الشخصية القيادية التى تقود الرجل الى النجاح والتميز واقامة علاقات اجتماعية رائعة وهنا من المهم ان لايخلط الرجل بين الشخصية المسيطرة المتغطرسة وبين الشخصية القيادية التى تقود الحياة ولا تعطيها الفرصة لكى تذهب بها الحياة حيثما تريد ولذلك سوف نحاول فى السطور المقبلة ان نوضح للرحل اهم صفات الشخصية القيادية ونعرفه ايضا على اهم السبل التى تساعده ان يصبح قائد ناجح ويملك شخصية قيادية ساحرة .
كيف يحصل الرجل على شخصية قيادية

1- كن حازم :
لاشك ان الشخصية القيادية تحتاج الى حزم فى التعامل مع نفسها ومع الاخرين ولكن المهم ان يحافظ الرجل على الخيط الرفيع الذى يفصل بين الحزم والدكتاتورية وان يتحول من شخصية قيادية حازمة وحاسمة فى اتخاذها للقرارات الى شخصية دكتاتورية لاترغب سوى فى القاء الاوامر على الاخرين فالقائد الناجح هو الذى يكسبحب الناس واحترامهم بحزمه الممزوج بالحب والحنان وليس بالدكتاتورية والاوامر .

2- كن متوازن :
يفصل بين الاشياء واضادها خيوط رفيعة ومتشابكة للغاية والرجل الذى يملك شخصية قيادية هو القادر على الحفاظ على هذه الخيوط وفك تشابكها فحتى يستطيع الرجل ان يحصل على شخصية قيادية عليه ان يحافظ على التوازن فى حياته والشعرة التى تفصل الغرور عن الثقة بالنفس والتواضع عن الخضوع والحرية عن الفوضى والحزم عن السيطرة هذا التوازن هو الذى يجعل من رجل قائد عظيم وناجح .

3- كن مبدع :
الابداع والابتكار هم اهم سمات الشخصية القيادية حيث يحتاج الرجل ان يملك قدر من الابداع يجعله قادر على ايجاد حلول مبتكرة للمشاكل التى تواجهه وكذلك تساعده فى الوصول الى اهدافه بطرق غير اعتيادية هذا الامر يساعد الرجل كثيرا فى تحقيق نجاحات غير مسبوقة وان يكون شخصية قيادية قادرة على قيادة مجموعة عمل والوصول بها الى نتائج مبهرة تجعل الجميع يرجعون الفضل الى هذا القائد العظيم .

4- كن مبادر :
لافائدة من الابداع والابتكار ان لم يكن الرجل يحمل شخصية مبادرة لا تخجل من افكارها وابداعتها ولديها القدرة على تبنى افكار جديدة هذا ما يميز الرجل ويجعل منه شخصية قيادية كما انه من المهم ان يكون الرجل هو الممسك بزمام الامور فى حياته عن طريق اخذ الخطوة الاولى دائما وان يكون فعل وليس مجرد رد فعل وان يدرك الرجل ما هو الوقت المناسب للتحلى بالمبادرة وما هو الوقت الذى يستلزم ان يتنحى الرجل جانبا ويصبح رد فعل هذه هى اقصر واسهل الطرق لكى يحصل الرجل على شخصية قيادية .

5- كن مرن :
تعلم الرجل فن تقديم التنازلات وتمتعه بالمرونة هو واحد من الطرق التى تصل الرجل الى الشخصية القيادية فمن المهم ان يعرف الرجل تطويع الامور وتشكليها واخذها الى المسار الذى يريده يحتاج منه الى قدر من المرونة وتقديم التنازلات وهذا الامر مهارة وفن اذا استطاع الرجل اتقانه سوف يحصل على شخصية قيادية وسوف يحصل على النجاح .

ان مجموعة السلوكيات التى ترتكبها عزيزى الرجل هى التى اما ان تشكل منك قائد عظيم يأخذه الاخرين قدوة لهم واما ان تجعل منك شخصية عادية لاتستطيع ان تقود حياتها او تقود الاخرين فأليك الاختيار عزيزى الرجل .

كيف يتخلص الرجل من المماطلة والتسويف

يحفظ الرجل منذ نعومة اظافره مقولة (لاتؤجل عمل اليوم الى الغد) ورغم ادراك الرجل اهمية انجاز مهامه اول باول دون تأجيل او تسويف او مماطلة الا ان الرجل فى كثير من الاوقات تنتابه حالات من الكسل ويصبح شديد التسويف والمماطلة فى انجاز مهامه وبالطبع هذا من اهم الاسباب التى تدفع الرجل الى الفشل او على الاقل عدم التميز ويمنعه من تحقيق احلامه واهدافه التى تحتاج الى بذل الغالى والنفيس والجهد المتواصل دون تسويف او مماطلة لانجازها وفى السطور المقبلة سوف نتعرف على اهم الطرق التى تساعد الرجل ان ينجز مهامه اول بأول ويتخلص من التسويف والمماطلة .





1- عمل قائمة مهام :
يحتاج الرجل الى معرفة اولوياته ووضعها فى قائمة مرتبة لكى يستطيع ان يتخلص من التسويف والمماطلة فعندما يضع الرجل قائمة بأهم المهام التى تكون فى انتظاره وان يحدد الرجل الوقت الكافى لانهاء كل مهمة ويحدد زمن محدد لانهاء هذه القائمة فى يومه وان يلتزم الرجل بهذه القائمة بكافة تفاصيلها سوف يستطيع ان ينجز مهام يومه فى وقتها المحدد دون تسويف او مماطلة .



2- التركيز على مهمة واحدة :
من الامور التى تزيد من محاولات الرجل للمماطلة والتسويف لانجاز المهام هو رؤيته انه امامه الكثير من الامور وان المهام مكدسة وكثيرة وتحتاج الى ساعات اكثر من ساعات اليوم لانجازها فيحاول الرجل ان يريح نفسه ويسلك اقصر الطرق وهو التسويف والماطلة للتهرب من انجاز هذه المهام اما اذا بدأ الرجل بالتركيز على مهمة واحدة وكأنها اخر مهمة فى يومه دون ان ينظر الى باقى المهام وقتها سوف يرى ان الامر سهل وان هذه المهام اذا تم ترتيبها ووضع زمن محدد لها سوف تنتهى بمنتهى السهولة دون تأجيل الى الغد ودون مماطلة او تسويف .



3- تجنب الاغراءات :
تواجه الرجل الكثير من الاغراءات خلال يومه تلهيه عن تنفيذ مهامه وتجعله يلجأ الى التسويف والمماطلة لكى يجارى هذه الاغراءات وهنا من المهم ان يكون الرجل شديد الحذر امام هذه الاغراءات وان يحاول ان يغلق كافة الابواب التى يمكن ان تتسلل له منها فلايحاول الرد على المكالمات الشخصية خلال العمل او البحث عبر شبكة الانترنت اذا كان العمل لايحتاج الى ذلك حتى لايجد الرجل امامه مغريات الجلوس على مواقع التواصل الاجتماعى فاذا تجنب الرجل هذه الاغراءات سوف يستطيع ان ينجز مهام اليوم سريعا وبتركيز كبير دون ان يلجا الى التسويف او المماطلة .



4- تجنب بعض الكلمات :
هناك عدة كلمات فى قاموس الرجل يحتاج الى شطبهم والتخلص منهم حتى يستطيع ان يتخلص من التسويف والمماطلة مثل (سوف افعل) (غدا سوف انجز هذا الامر) (لازال اليوم طويل) كل هذه الكلمات اجعل الرجل يعتاد على المماطلة والتسويف ليصبحون اسلوب حياة بالنسبة له ولذلك من المهم ان يستبدل الرجل هذه الكلما بعبارات على شاكلة ( هذه المهمة سوف تنتهى الآن) .



لن تجنى عزيزى الرجل من هذه المماطلة والتسويف غير الفشل فعليك ان تدرك جيدا ان النجاح يحتاج الى تعب ومجهود للوصول اليه وان هذه الماطلة والتسويف هم الطرق المريح الذى تسلكه لكى تتهرب من مسؤوليات النجاح فلاتجعل كسلك يمنعك من ان تتذوق طعم النجاح .

مهارات بين الإدارة والقيادة

غالبا ما يثار الجدل حول المدير والقائد، وهل كل مدير قائد، وكل قائد مدير، حيث تختلف الآراء في هذا الصدد على النحو التالي :
مجموعة أراء ترى أن كل مدير لا بد وأن يكون قائدا باعتبار أن وظيفته التوجيه، تعني القيادة ولا يمكن أن يمارس المدير وظيفة الإدارة دون أن يمارس وظيفة التوجيه، وليس بالضرورة أن يكون كل قائد مديرا .
مجموعة أراء ترى أن هناك فرق بين المدير والقائد، فالقائد قد لا يكون مالكا لمبارات التخطيط، والتنظيم، ولكنه مع ذلك يكون قائدا ناجحا، والمدير قد يعتمد نجاحه على رؤية ثاقبة، ينفذها معاونه دون أن يملك القدرة المتميزة على القيادة أو التوجيه، ومع هذا يكون مديرا ناجحا . . . حيث ترى هذه المجموعة من الآراء أن الإدارة أكثر اعتمادا على الفعالية الشخصية، بينما تكون القيادة أكثر اعتمادا على الجاذبية الشخصية .
مجموعة أراء ترى أنه لا فرق بين الاثنين فكل مدير لا بد وأن يكون قائدا وكل قائد لا بد أن يكون مديرا وأنه لا يمكن أن يكون هناك مديرا ناجحا دون أن يكون مالكا للفعالية الشخصية، والجاذبية الشخصية، فهما وجهي لعملة واحدة هي القيادة، والإدارة معا .
مجموعة أراء ترى أن أي قرار إداري ناجح لا بد وان يكون له ثلاث أبعاد أساسية هي :
البعد الفني : والذي يتمثل في الأسس العلمية والمنطقية والموضوعية التي بني عليها القرار .
البعد السياسي : والذي يعني بالآثار المترتبة على اصطدام هذا القرار بالواقع العملي، حتى ولو كانت كل أبعاده الفنية صحيحة تماما . . . بالواقع العملي قد يرفضه، وبالتالي ما هي الإجراءات التي تجعله مقبولا من هذا الواقع ؟ فحساب هذه الإجراءات، ومعرفة كيفية مواجهتها هو البعد السياسي في القرار .
البعد الاجتماعي : والذي يعني بالآثار المترتبة لهذا القرار على الأفراد سواء كانوا منفذين له،
 مفهوم إدارة الجودة الشاملة ومراحل تطورها وفلسفتها (2)مفهوم إدارة الجودة الشاملة ومراحل تطورها وفلسفتها (2)
 المتطلبات الرئيسية لتطبيق إدارة الجودة الشاملة . المتطلبات الرئيسية لتطبيق إدارة الجودة الشاملة .
أو متأثرين بنتائجه، وبالتالي يكون هذا البعد مرتبط بحساب هذه الآثار، وكيف نجعل الأفراد مستقبلين للقرار ومتواءمين معه ومدافعين عنه ؟ والقائد وفقا لآراء هذه المجموعة هو ذلك المسئول الذي يستطيع أن يصدر قرارا متسما بالأبعاد الثلاث السابقة، وإن كان لا يستطيع حساب البعد الفني، فإن معاونيه قادرين على ذلك لأن مسئوليته تتبلور في البعد السياسي والبعد الاجتماعي للقرار . وهنا يتبادر السؤال التالي، وهل يمكن أن يكون المدير فعالا دون أن يكون قادرا على إصدار قرار تم حساب كل الأبعاد الثلاث السابقة فيه ؟ والإجابة بالطبع لا ؟ لذلك فنحن نرى بناء على العرض السابق أن المدير الفعال لا بد وأن يكون قائدا . . أو على الأقل قادرا على حساب البعد السياسي، والبعد الاجتماعي في قراراته ( بالمفهوم السابق عرضه لهذين البعدين ) .

مقولات شهيرة في القيادة

هذه بعض مقولات شهيرة من مشاهير و عظماء أحببت أن أعرضها هنا في هذه المساحة لمشاركتها مع أصدقائي،بعض هذه المقولات بسيط ومفهوم ومباشر ،والبعض الآخر عميق وغير مباشر وقد لا تدرك معناها إلا بعد حين،أو بعد أن تواتيك الفرصة لتطبيقها.


المقولة الأولى : القيادة تبدأ من المنزل وفي هذا يقول روبن شارما صاحب كتاب (دليل العظمة):

(الثمرة لا تسقط بعيدا”عن شجرتها أبدا”،فأطفالك سيشبهونك حتما”أكثر مما تتخيل.يمكنك أن تعين أبناءك على تحقيق العظمة،بأن تصبح دليلهم في الطريق إليها)



المقولة الثانية : إعتن بنفسك وكن في حالة رائعة، وفي هذا يقول روبن شارما الخبير القيادي:

(قيادة الشركة تبدأبقيادتك لذاتك،ولا يمكن أن تكون عظيما”في العمل إلا عندما تشعر بالعظمة الشخصية)

أي بإعتناءك بنفسك ستكون قادرا” على منح المزيد للآخرين.



المقولة الثالثة
: تحمل المسؤلية المطلقة وفي هذا يقول روبرت جوس عميد كلية ستانفورد لإدارة الأعمال :

( القيادة في رأيي هي تحمل المسؤلية المطلقة عن سلامة المؤسسة و إزدهارها والسعي لتغييرها للأفضل،القيادة الحقيقية ليست مسألة مقام أو نفوذ او منزلة رفيعة ولكنها مسألة تحمل مسؤلية )



المقولة الرابعة : أهمية إتخاذ القرارات الصحيحة، وهذه نصيحة قيادية من د.خالد بن صالح المنيف :

(الحياة لا شك عبارة عن قرارات والعظماء فقط هم من يملكون القدرة على إتخاذها،أبحر نحو جزيرة النجاح وجدف مسرعا”لها،وإستعن بصحبة طيبة تعينك على الخير وتشد من أزرك وتقوي من عزيمتك)



المقولة الخامسة : سلوك طرق جديدة ،كما يقول الكاتب الإنجليزي وأحد قادة الثورة العلمية فرانسيس بيكون :

(إذا أردت الوصول إلى ما لم يصل إليه أحد،فإسلك طرقا” لم يسلكها أحد )

المقولة السادسة : إستغلال الفرص العظيمة،يقول الأمريكي جون جاردنر :

(سبق لنا جميعا” أن واجهتنا سيولا” من الفرص العظيمة التي راوغتنا بدهاء،فبدت وكأنهامشكلات عصية على الحل)





المقولة السابعة : الأمل في غد أفضل ،وفي هذا يقول هارولد سيمور :

(القادة العظماء يوقظون في نفوس أتباعهم الإيمان بالماضي،والعمل للحاضر،والأمل في غد أفضل)



المقولة الثامنة : الطموح مهم

للقيادة ،هنا مثل ألماني يؤيد هذه المقولة:



( يستطيع الطموح أن يصنع من المفك الصدئ ما لا يستطيع أن يصنعه الكسول من متجر مليء بالأدوات الجديدة)



المقولة التاسعة : تمنحك الحياة ما تتوقعه منها،وهذه يشير إليها بريستون برادلي في قوله:

(ما تمنحه لك الحياة هو ما تتوقعه منها،فإذا كنت خائفا”من الفشل فسوف يدركك بغض النظر عن الجهد الذي تبذله لتفاديه،توقع خيرا” تجد خيرا”)



المقولة العاشرة :أن تفعل ما تؤمن أنه صواب ،وكما بدأنا بروبن شارما نختم به أيضا حيث يقول :

(القيادة ليست أن يحبك الناس ولكن أن تفعل ما هو صواب)

الثلاثاء، 1 أبريل 2014

مفهوم إدارة الجودة الشاملة ومراحل تطورها وفلسفتها (1)



لا يخفي على أحد طبيعة الوضع الحالي  المنافسة الشديدة التي يشهدها قطاع الإنتاج و الخدمات و تنوع الأساليب والتقنيات المستخدمة، و أيضا تسارع حركة التغيير بصورة غير مسبوقة مما يجعل الشركة أو المؤسسة في حالة بحث وسعي دائم لتضمن لها حصة أو مكانة في السوق ومجال عملها, وهذه الصفة أصبحت مرافقة لكل أنواع الخدمات و القطاعات وأيضا على كل مستوياتها سواء كانت منشآت كبيرة و متوسطة و صغيرة .
 
 
 
ونتيجة لذلك فقد ظهرت عدة مفاهيم مرافقة لهذه الأجواء المنافسة، و هذه المفاهيم تشكل وسيلة للدخول والاستمرارية في عالم المنافسة بقوة وتمكّن، وهي في حال تطبيقها واتخاذها كأسس راسخة في التعامل تضمن للشركة الثبات والتقدم , ومن المفاهيم الواجب على الشركات الحرص عليها مفهوم الجودة الشاملة TQM والتي أصبحت الآن وبفضل الكم الهائل في المعلومات وتقنيات الاتصال سمة مميزة لمعطيات الفكر الإنساني الحديث سيما وأن الإدارة العلمية المعاصرة أسهمت بشكل حثيث في تطوير بنية المنظمات الاقتصادية بشكل كبير.
 
 
 
فلقد أصبحت الجودة إحدى أهم مبادئ الإدارة في الوقت الحاضر, لقد كانت الإدارة بالماضي، تعتقد بأن نجاح الشركة يعني تصنيع منتجات وتقديم خدمات بشكل أسرع وأرخص، ثم السعي لتصريفها في الأسواق، وتقديم خدمات لتلك المنتجات بعد بيعها من أجل تصليح العيوب الظاهر فيها.
 
 
 
وقد تعاظم الوعي بالجودة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية حيث كانت الأهمية منوطة بعمليات التفتيش والرقابة حيث بدأت الشركات اليابانية في استدعاء العلماء الأوربيين لتطوير مفهوم الجودة في الشركات اليابانية ومن أشهرهم ديمنج وجوران اللذان بدأ في تعليم اليابانين تقنيات ومفاهيم الجودة التي كانت الشركات الأمريكية لا تهتم بها في هذا الوقت ويعد ادوارد ديمنج Edward Deming رائد الجودة الأمريكية أبرز من استخدم وطبق الرقابة الاحصائية على الجودة حيث اعتمد على جمع معلومات عن مستوى الجودة من خلال الرقابة على عمليات الإنتاج أثناء تنفيذها، ثم قام بتحليلها باستخدام الاساليب الاحصائية من اجل الوقوف على مستوى الجودة المتحقق.
 
 
 
 فكانت أول مراحل الوعي بالجودة هي مرحلة الاهتمام بالتفتيش والفحص الذي كان يتم باستخدام الوسائل الفنية منذ ظهور نظام الإنتاج الكبير وعادة ما كانت تتم متابعة الجودة أثناء عملية الإنتاج ذاته , حيث كان التركيز في قياس الجودة محصوراً في عملية الفحص حيث يتم استبعاد المعيب منها وكان الفحص عشوائيا استنادآ الي التقديرات الاحصائية وانحصرت مسؤلية الرقابة على الجودة في مدير الجودة وكانت عملية التفتيش والفحص لأغراض الجودة فقط , كذلك لم يتم الاهتمام بمعرفة وارجاع أسباب العيوب وتتبعها ولم تخلو المنتجات من العيوب في هذه المرحلة وكان في تلك الفترة مفهوم الجودة يدور حول مطابقة المواصفات فقط حيث يتم تصميم المنتج وفقاً لما يريدة المنتج وليس وفقا لما يريده العميل.
 
 
 
 ثم تتابعت النظريات والممارسات الإدارية التي تؤكد على الجودة إلى أن قامت قامت الشركات الأمريكية بتطوير وتوسيع مفهوم إدارة الجودة الاستراتيجية بإضافة جوانب أكثر شمولا وعمقا واستخدمت اساليب متطورة في مجال تحسين الجودة والتعامل مع الزبائن والموردين وتفضيل اساليب تأكيد الجودة ليصبح أسلوبا رقابيا استراتيجيا على الجودة الاستراتيجية ويلاحظ أن إدارة الجودة الشاملة هي امتداد لإدارة الجودة الاستراتيجية ولكن إدارة الجودة الشاملة أكثر عمقا وشمولية من إدارة الجودة الاستراتيجية إلى أن تبلورت إدارة الجودة الشاملة كفلسفة إدارية عامة تركز على الاستخدام الفعال للموارد المادية والبشرية للمنظمة في اشباع احتياجات العملاء وتحقيق أهداف المنظمة وذلك في إطار من التوافق مع متطلبات المجتمع.
 
 
 
أولا: مفهوم الجودة ومضمونها وأبعادها وأساليبها .
 
 
 
على الرغم من ظهور مفهوم الجودة منذ زمن بعيد, إلا انه لم يظهر كوظيفة رسمية للإدارة إلا في الآونة الأخيرة, إذ أصبح ينظر إلى الجودة في الفكر الإداري الحديث على إنها وظيفة تعادل تماما باقي الوظائف مثل وظيفة المشتريات, والوظيفة الهندسية, وبحوث التسويق وغيرها , وأصبحت تستحق الانتباه من جانب رجال الإدارة العليا بالمنظمات 0
 
 
 
(1) مفهوم الجودة :-
 
هى المقدرة على إنتاج سلعة أو خدمة تلبى حاجات المستهلك , وهى متغير تابع للقياس حسب المواصفات الموضوعة والمحددة مسبقا من قبل المختصين ,  أى أنها مجموع وخصائص المنتج التى تظهر فى قدرته فى تلبية حاجات المستهلك المحددة والضمنية سعيا لإرضائه , ولما كانت حاجات المستهلك تتغير مع الزمان بالتالى تصبح عملية تحقيق الجودة هدفا لا نهائيا , والجودة ايضا خلق وتطوير قاعدة من القيم والمعتقدات التى تجعل كل موظف يعلم أن الجودة هى الهدف الاساسى للمنشأة. والجودة كما هي في قاموس اكسفورد تعني الدرجة العالية من النوعية أو القيمة.
 
 
 
وتمثل الجودة مجموعة السمات والخواص للمنتج التي تحدد مدى ملاءمته لتحقيق الغرض الذي أنتج من أجله ليلبى رغبات المستهلك المتوقعة وتعتبر المواصفات القياسية المحدد الأساسي للجودة، والتي تشكل أعمدة أساسية تقوم عليها جودة الإنتاج وجودة الخدمات ومن خلال هذه الأعمدة الأساسية يمكن إحداث عمليات التطوير المطلوبة لتلبى رغبات المستهلكين.
 
 
 
ويعرف (جوران) الجودة بأنها (الملائمة للاستخدام) أي كلما كانت الخدمة أو السلعة المصنعة ملائمة لاستخدام المستفيد كلما كانت جيدة.
 
 
 
ويعرفها (كروسبي) بتعريف يشترط فيه ثلاثة شروط لتحقيق الجودة:-
 
1- الوفاء بالمتطلبات .
 
2- انعدام العيوب .
 
3- تنفيذ العمل بصورة صحيحة من أول مرة وكل مرة .
 
 
 
ويعرفها (ديمنج) بتعريف مختصر ولكنه يكاد يجمع التعريفين إذ يقول إن الجودة هي تحقيق احتياجات وتوقعات المستفيد حاضراً ومستقبلاً .
 
 
 
وتضمنت المواصفة القياسية الدولية لمصطلحات الجودة إصدار عام 1994 تعريفا للجودة باعتبارها: مجموعة الخواص والخصائص الكلية التي يحملها المنتج / الخدمة وقابليته لتحقيق الاحتياجات والرضاء أو المطابقة للغرض – Fitness For Use ".والصلاحية للغرض Quality is Fitness for use هو أكثر تعريفات الجودة ملائمة , ويمكن تحديدالصلاحية للغرض بالعوامل الستة التالية:-
 
 
 
1- ملائمة التصميم Adequacy of Design : وهو إلى أي مدى يلائم التصميم للهدف المنشأ من أجله، بمعنى آخر مدى تحقيق مواصفات التصميم لمتطلبات العميل.
 
 
 
2- المطابقة مع التصميم :Conformance to Design : مدى المطابقة مع مواصفات التصميم بعد إتمام عملية التصنيع وتحدد بناءاً على هذا العامل مسئوليات العمالة تجاه الجودة.مقدرات المنتج المرتبطة بالزمن .
 
 
 
3- الإتاحة للاستخدام Availability : مدى إتاحة استخدام العميل للمنتج عند الرغبة في ذلك ويقال أن المنتج متاح للاستخدام عندما يكون في حالته التشغيلية.
 
 
 
4- الاعتمادية Reliability: احتمال أداء المنتج لوظيفة محددة تحت ظروف تشغيل معروفة مع استمرار الأداء لفترة زمنية محددة وبدون فشل.
 
 
 
5- القابلية للصيانة Maintainability : مدى سهولة إجراء عمليات التفتيش والصيانة للمنتج وهناك طريقتان لإجراء الصيانة هما الصيانة الوقائية والصيانة العلاجية.
 
 
 
6- سهولة التصنيع Producability : مدى قابلية التصميم للتصنيع باستخدام المتاح من الوسائل والطرق والعمليات للكوادر البشرية العاملة بالمؤسسة.
 
 
 
وتعرف الجودة حسب مضمون المواصفة القياسية ISO 9000 لعام 2000 بأنها "مجموعة الصفات المميزة للمنتج (أو النشاط أو العملية أو المؤسسة أو الشخص) والتي تجعله ملبياً للحاجات المعلنة والمتوقعة أو قادراً على تلبيتها" وبقدر ما يكون المنتج ملبياً للحاجات والتوقعات، نصفه منتجاً جيداً أو عالي الجودة أو رديئاً، يعبر عن الحاجات المعلنة في عقد الشراء أو البيع بمواصفات محددة للمنتج المراد شراؤه أو بيعه.
 
 
 
ومن الباحثين من يرى أن الجودة تعنى تعنى أشياء مختلفة لكل فرد أو مؤسسة وبالتالي فإنه يمكن تعريف الجودة حسب مبدأ التركيز على النحو التالي:-
 
 
 
أ- التركيز على العميل: يعرف ديمنج وجوران الجودة على أنها " إرضاء العميل " أو " مقابلة الغرض " وهذا المسلك يعتمد على قدرة الشركة على تحديد متطلبات العميل وبعد ذلك تنفيذ هذه المتطلبات , وهذا التعريف للجودة الذي يركز على العميل مناسب جداً للشركات التي لها خدمات ذات اتصال مباشر بالعملاء أو التي تعتمد في أداء خدمتها على عدد كبير من الموظفين.
 
 
 
 ب- التركيز على العملية: من تعريف كروسبى للجودة على أنها " مطابقة المتطلبات ". وهذا التعريف يعطى أهمية أكبر على دور الإدارة في مراقبة الجودة حيث أن دور العملية والطريقة في تقديم الخدمة هي التي تحدد جودة المنتج النهائي, وبالتالي فإن التركيز هنا داخلي وليس خارجي, وهذا التعريف مناسب للشركات التي تقدم "خدمات قياسية"، لا تتطلب اتصال كبير بالعملاء.
 
 
 
ج-التركيز على القيمة: تعرف الجودة أحياناً أنها "التكلفة بالنسبة للمنتج، والسعر بالنسبة للعميل" أو " مقابلة متطلبات العميل على أساس الجودة، والسعر، والإمكانية " وبالتالي فإن التركيز هنا أيضاً خارجي وذلك بمقارنة الجودة مع السعر والإمكانية.
 
 
 
(2) مضمون تعريف الجودة :-
 
1- سمعة المنشأة :- حيث تتأثر سمعة المنشأة حسب جودة منتجاتها سواء كانت تلك المنتجات جيدة أو رديئة .
 
2- مصداقية السلعة أو الخدمة :- وهى التى يجب أن تتفق مع حاجات العملاء بالنسبة للتركيب والتشغيل والصيانة البسيطة التى يقوم بها العميل بنفسه .
 
3- عالمية الجودة :- بأن المنتج المحلى يجب أن تتناسب جودته مع منتجات مستوردة قد تفوقه فى مزايا الجوده والسعر .
 
 
 
(3) أبعاد الجودة :-
 
تمتلك السلعة أو الخدمة أبعاد و خصائص متعددة :
 
أبعاد جودة السلعة :-
 
- الأداء : الكيفية التي يتم بها أداء الوظيفة و معالمها.
 
- الهيئة/ المظهر :الخصائص المحسوسة للسلعة.
 
- القابلية : أداء العمل المطلوب تحت ظروف تشغيلية محددة في فترة زمنية محدد.
 
- المطابقة : التوافق مع المواصفات المحددة بموجب العقد أو من قبل الزبون.
 
- المتانة : الاستفادة الشاملة و الدائمة من السلع

إدارة أعمال Business Management

إدارة أعمال
Business Management

تتميز إدارة الأعمال الجيدة بأنها مجموعة من المراحل العلمية المتدرجة بدءاً من التخطيط، وصولاً للتقييم بهدف الاستغلال الأمثل لكافة موارد المؤسسة المادية و البشرية، بما يساهم في تحقيق أهدافها بشكل متميز و مثالي. و ترتبط الإدارة الجيدة للأعمال بعدد من المكونات و منها جودة التعليم في المجتمع، و هي مرآة لمدى تقدم المجتمعات بشكل عام و تفرق بين المجتمعات الراقية و المجتمعات على طريق التطور.
و تبدأ إدارة الأعمال من تحديد الأهداف و تصميمها بشكل يساهم في التنبؤ بمستجدات المستقبل، و الاستعداد الجيد لمواجهة تلك المتغيرات، كما يرتبط تحديد الأهداف الجيد، بمدى القدرة على تنفيذها في مواقيتها المحددة لها، و قابليتها للقياس و التقييم، كما تتضمن إدارة الأعمال الجيدة القدرة على اتخاذ القرارات المناسبة و في التوقيتات المناسبة كذلك، مع تقسيم صلاحية اتخاذ القرارات على كافة إدارات المؤسسة، بشكل يساهم في تحقيق مصالح المؤسسة على كافة المستويات، و بطبيعة الحال فالقرارات تختلف من حيث الدرجة و الأهمية من قرارات روتينية يتم اتخاذها بشكل طبيعي حين وجود المواقف المستدعية لها، و قرارات أخرى يجب أن يتم اتخاذها من قبل الإدارة العليا لوجود كم من المخاطر بها، و الحاجة للدراسة و توافر المعلومات قبل اتخاذها و تنفيذها، و عند اتخاذ القرار و كجزء من سياسة إدارة الأعمال الجيدة لابد من التنسيق الجيد بين مختلف إدارات المؤسسة، و التحقق من توزيع المهمات بشكل عادل بما يساهم في تحقيق أكبر قدر ممكن من أهداف المؤسسة المخطط لها، و بما يمكن أيضا من اختيار و تحديد الكوادر البشرية المتطلبة لتنفيذ تلك الأهداف، و تحديد مصادر التمويل أيضا، و الموارد المادية و غيرها، يساهم هذا التنظيم في عمل التوازن المطلوب بين صلاحيات كل عامل و مسؤولياته، بشكل يقطع السبل لوجود النزاعات و التضارب في المهام.
و لا يمكن أن تتواجد إدارة جيدة للأعمال دون وجود قيادة واعية و متميزة و قادرة على تجميع جهود العاملين لتحقيق أهداف المؤسسة المتطلبة و في توقيتاتها المحددة، و القيادة المميزة هي التي لديها القدرة على مهارات التواصل الفعال، و القدرة على الإقناع و شحذ الهمم لتنفيذ المهمات المتطلبة، و في سبيل ذلك يستخدم القائد في إدارة الأعمال عدة أساليب متنوعة لتحقيق تلك الأهداف، منها الضغط أحياناً و الكاريزما أحيانا و الحوافز و التشجيع أحياناً و قوة صلاحياته في أحيان أخرى. و هكذا نجد أن إدارة الأعمال هي مزيج من عدد من المهارات و لذا وصفت بأنها علم و فن أيضاً، لما تحتويه من مزج للعلم النظري من خلال الدراسة المتخصصة و القدرات و المهارات الناتجة عن الخبرة و طول التعامل.
و لا توجد إدارة جيدة للأعمال دون توافر آلية للمتابعة المستمرة و التدقيق كذلك، حيث تفيد المتابعة و التدقيق للإجراءات في معرفة المشكلات التي يمكن أن تظهر في العمل و التعامل معها، كما تفيد أيضا في متابعة تنفيذ الأهداف و مدى مطابقته لما هو متفق عليه. إدارة الأعمال تمثل بالفعل موضوعاً أساسياً و ضرورياً في نجاح المؤسسات على اختلاف أنواعها و نشاطاتها.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More